مرحباً ، اسمي عبود الطنوس وأنا من دمشق ، سوريا. جئت إلى الهند للعلاج من الكبد وأنا ممتن للغاية لأنني وجدت الدكتور محمد ريلا كجراح. ما زال الأمر يبدو كما لو كان بالأمس أنني كنت أتلوى من الألم الذي كان يشع في جسدي. تم تشخيص إصابتي بـ التهاب الكبد-ب وسرعان ما ذهبت إلى المستشفى وتلقيت الأدوية. بعد ذلك بوقت قصير ، عندما ذهبت لإجراء فحص آخر في المستشفى ، اكتشف الأطباء أنني مصابة أيضًا بتليف الكبد وأن الأضرار التي لحقت بالكبد كانت شديدة ".
"لقد تم إدخالي إلى المستشفى حالما اكتشف الأطباء تليف الكبد. كانوا يحتفظون بي بالأدوية لتقليل أعراضي وللمساعدة في شفاء كبدتي. لكن تحول كل هذا إلى شيء ، حيث اكتشفت قريبًا أن الضرر كان حرجًا لدرجة أنني سأحتاج قريبًا إلى عملية زرع كبد "
"لقد كان القبول والأدوية تنفد مني الكثير من المال دون أي نتائج يمكن إدراكها. لم أستطع تحمل هذا بعد الآن. مع أخذ ذلك في الاعتبار ، بدأت في البحث عن حل بديل لمشكلة كبدتي. بدأت في البحث على الإنترنت عن البلدان التي لديها أفضل المرافق الطبية وبأسعار منخفضة. جميع البلدان المتقدمة لديها أفضل التسهيلات المتاحة ولكن في الوقت نفسه مكلفة للغاية ، بل وأكثر من ذلك من بلدي ".
"بعد فترة من الوقت ، كنت على وشك الاستسلام عندما اقترح عليّ ابن عمي حول الرعاية الصحية الأولية ، وهي شركة سياحة طبية في الهند مع الوصول إلى أفضل الجراحين وأفضل المستشفيات. أحضر ابن عمي والده إلى الهند لمعالجته من خلال رواد. كانت لديهم تجربة جيدة ، وبالتالي اقترح لي نفس الشيء. "
كنت متشككا في البداية ، لكنني قررت أن أجربها. بعد إجراء بحث شامل حول الشركة ، قررت الاتصال بهم. لقد كانت مفيدة للغاية وصبورة وشرحت جميع الإجراءات للعلاج والنفقات. كانوا يقدمون جراحة زراعة كبد متطورة في الهند بأفضل سعر."
"بمجرد وصولي إلى الهند ، نُقلت إلى المستشفى وكان الطاقم الطبي والأطباء طيبون للغاية. تم وضعي تحت رعاية الدكتور محمد ريلا ، وهو حائز على العديد من الجوائز العالمية وشخصية رائعة. أجاب جميع مرضاي الشكوك واقترح على الفور أن أحصل على عملية زرع كبد. لقد أعطاني أدوية لإيقاف تلف الكبد حيث أن وقت الانتظار لزراعة الكبد كان دائمًا مشكلة ، بغض النظر عن البلد الذي تنتمي إليه."
"عندما جاء وقتي لزراعة الكبد ، لم يؤخر دكتور. محمد ريلا العملية وأجرى عملية الزرع على الفور. لقد جاء الكبد من مالك متوفى مؤخراً ووجد أنه مناسب. بعد إجراء عملية زراعة الكبد ، انتقلت إلى وحدة العناية المركزة حيث خضعت لمراقبة صارمة وتم وضع مجموعة من الأدوية المضادة للرفض للتأكد من أن جسدي لا يرفض الكبد الجديد والعكس صحيح. اضطررت إلى البقاء لمدة 3 أسابيع تقريبًا قبل أن أخرج من المستشفى أخيرًا وبعد ذلك اضطررت للذهاب لإجراء فحوصات متكررة كان خلالها الأطباء ودودين للغاية. إذا كان أي شخص أعرفه يحتاج إلى أي مساعدة فيما يتعلق بأي مشكلة طبية ، فإنني أوصي به على رواد الرعاية الصحية كأفضل حل ممكن."
